‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات وقصص مسيحية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات منوعات وقصص مسيحية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 15 أكتوبر 2014

قبل ان ترتبط اسأل الطرف الآخر الاسئلة العشرة التالية ؟؟؟

قبل ان ترتبط اسأل الطرف الآخر الاسئلة العشرة التالية
بسم الثالوث القدوس

نقترح على كل خطيبين ان يجيبا على الاسئله التاليه فى لقاء التعارف بينهما وقد جربت هذه الاسئله وكانت لها نتائج ايجابية وناجحه فى الزواج.

1- ما هو طموحك المستقبلي وما هدفك في الحياة؟
إن لكل إنسان أمنية في حياته يسعى لتحقيقها سواءً في المجال الاجتماعي أو الديني أو الأسري أو العلمي وغيره ،ومن المهم في بداية التعارف بين الخاطب والمخطوبة أن تكون الرؤية المستقبلية للطرفين واضحة. وكلما كانت الرؤية واضحة كلما قل الخلاف بين الزوجين في المستقبل.

2-ما هو تصورك لمفهوم الزواج؟
إن هذا السؤال من الأسئلة المهمة بين الطرفين ،وذلك حتى يتعارف الطرفان على بعضهما أكثر، تقول إحدى المتزوجات: فوجئت عندما عرفت أن مفهوم الزواج عند زوجي هو مجرد تحقيق رغباته الجنسية فقط ، وأما أنا فلا احترام لي ولا تقدير وكل المسئوليات ملقاة علي. ويقول الزوج : كم فوجئت عندما علمت أن مفهوم الزواج عند زوجتي أنة من أجل الأبناء وأنا معها في مشاكل دائمة وإلي الآن لم يرزقنا الله الولد . فمعرفة مفهوم الزواج عند الطرفين والحوار حوله من الأمور التي تساعد على الاستقرار الأسري مستقبلاً.

3-ما هي الصفات التي تحب أن تراها في شريك حياتك؟
جميل أن يتحدث الإنسان عن مشاعره وما يحب وما يكره وأجمل من ذلك كله أن يكون مثل هذا الحوار قبل الزواج بين الخاطب والمخطوبة ، حتى يستطيع كل طرف أن يحكم على الطرف الآخر إذا كان يناسبه من عدمه. ونقصد بالمحبوبات والمكروهات إلى النفس من السلوك والاخلاقيات والأساليب والمطعومات والهوايات وغيرها.

4-هل ترى من الضروري إنجاب الطفل في أول سنة من الزواج؟
لعل البعض يعتقد أن هذا السؤال غير مهم ، ولكن كم من حالة تفكك وانفصال حصلت بين الأزواج بسبب هذا الموضوع وخصوصاً إذا بدأ أهل الزوج أو الزوجة يضغطون على الزوجين في موضوع الإنجاب ، ولكن على الزوجين ان يتفقا فيما بينهما على هذا الموضوع. وأن لا يكون سبباً من أسباب المشاكل الزوجية في المستقبل ، ونحن لم نققل أن الأفضل الإنجاب في أول سنة أو التأخير وإنما نترك هذه المسألة لاتفاق الخطيبين.

5-هل تعاني من أي مشاكل صحية ؟ أو عيوب خلقية؟
لا شك أن معرفة الأمراض التي يعاني منها الطرف الأخر لا قدر الله تؤثر في قرار الاختيار الزواجي بل إن إخفاء المرض على الطرف الأخر يعتبر من الغش في العقد فلا بد أن يكون ذلك واضحاً بين الطرفين سواًكان به عاهة مستديمة أو برص في أماكن خفية من جسدة أو مرض السكر أو غيرها من الأمراض أو العيوب التي يعاني منها المقبل على الزواج.

6-هل أنت اجتماعي؟ ومن هم أصدقاوك؟
إن العلاقات الاجتماعية هي أبرز ما يميز الإنسان ، ومهم أن يكون الإنسان اجتماعي الطبع يألف ويؤلف ، يحب ويحب ومهم عند التعارف أن يتعرف على الطرف الأخر من الناحية الاجتماعية كمعرفة أصدقائه وقوة علاقته بهم. وهل هو من النوع الاجتماعي أو الانطوائي.

7-كيف هي علاقتك بوالديك؟(إخوانك ، أخواتك ، أرحامك).إن معرفة علاقة الخاطب أو المخطوبة بوالديه وأهله أمر في غاية الأهمية وذلك لأنة كما يقال إن الزواج ليس عقداً بين طرفين فقط وإنما هو عقد بين عائلتين فالزوج لن يعيش مع زوجته بمفرده منقطعاً عن العالم من حوله ، وإنما سيعيشان معاً وكلما كانت العلاقة بالوالدين بالوالدين حسنة كلما بارك الله في هذا الزواج ، وكتب لهذه العائلة التوفيق.

8-بماذا تقضي وقت فراغك ؟ وما هي هواياتك؟
كلما ازداد التعرف على الطرف الأخر كلما كان القرار بالاختيار سهلا و ميسراً ، وإن معرفة ما يحب الإنسان عملة في وقت فراغه دليل على شخصيته ومعيار لطموحه وأهدافه في الحياة ونظرته لمستقبله وشخصيته.

9-هل لك نشاط خيري أو تطوعي ؟
كلما كانت علاقة الشخص بربه قوية كلما كان مأمون الجانب ويفضل أن تكون الفتاة أو الفتى يقتطعا جزءاً من وقتهما للعمل الخيري التطوعي وذلك من خلال تقديم عمل انمائي أو مساعدة أو حضور مجالس الخير والاستفادة منها فإن هذا النشاط مما يجدد الحياة الزوجية ويقوي العلاقة بينهما لأنهما يسعيان في هذه الدنيا من أجل هدف واحد وهو مرضاة الرب.

10-ما رأيك لو تدخلت والدتي أو والدتك في حياتنا الشخصية؟
إن هذا السؤال ينبغي أن يطرحة المقبل على الخطوبة وذلك ليتعرف كل واحد منهما على الأخر في هذا الجانب ومدى حساسيته عنده فيتفقا إذا اختلفا في وجهة النظر على سياسة في التعامل بينهما وطريقه في حل الخلاف لو حصل تدخل من الوالد أو الوالدة أو حتى الجدة في علاقتهما الخاصة

7 حركات ليد المراة تدل على شخصيتها

تعتبر الايماءات والحركات ولغة الجسد بصفة عامة فى غاية الأهمية للتعرف على شخصية الجنس البشرى سواء كان رجل او امراة , حيث تعتبر لغة الجسد رسالة قد يعبر بها الانسان عن اشياء لا يفصح بها لفظيا , وقد ثبت ان استخدام لغة الجسد قد ساعد الكثيرين على توصيل المشاعر والاحاسيس الداخلية كما ساعدت ايضا بعض الحركات على التعرف على ملامح وصفات شخصية للمراة والرجل على حدا سواء , وبما اننا اليوم بصدد التحدث عن الحركات التى تعبر عنشخصية المراة ,بعض التعبيرات التى تعبر عن شخصية المراة وتعد تحليل لشخصيةالمراة من خلال حركات يدها .
تحليل شخصية المراة من خلال حركات يدها :
1-المراة التى تضع كفا على كف :
المرأة التي تضع كفا على كف عند الحديث هي شخصية امراة تزن ما تقول وزنا دقيقا فلا تسرع إلى البوح بالشيء ولا تتخلى عن أرائها بسهولة. والعكس صحيح فالمراة التي تكثر من تحريك يديها عند الكلام هي قليلة الاستقرار وعرضة للانفعال والتبدل .
2-المراة التى تخفى ما بيديها :
المرأة التي تحجب الشيء بين يديها فهي شخصية امراة رقيقة بطبيعتها ودقيقة جدا فى تعاملاتها فهى قادرة على العطاء وتدرك ما تفعل جيدا فلديها اهداف تسعى لانجازها .

3-المراة التى تكتفى بالنظر للاشياء وليس لمسها :
شخصية المرأة التي تنظر إلى الشيء ولا تمسه بيديها هى امراة تتسم ببعض الجبن وعدم الثقة فى الاخرين ويعد القلق والتوتر صفات تلازم شخصيتها .
4-المراة التى تشبك اصابعها ببعض :
المرأة التي تشبك أصابع يديها وهي تصغي إلى الحديث فتدل على شخصية يقظة ذهنية واهتمام تام بما يدور حولها من الأشياء والأحاديث فهذه المراة على قدر وافر من الوعى والحكمة وكثيرا ما تتسم بقلة الكلام وحب الاستماع .
5-المراة مكتوفة الايدى :
غالبا ما تكون شخصية المراة مكتوفة الايدى امراة رافضة او ناقضة لما يدور حولها فتنم هذه الحركة على عدم الرضا .مشاعرها واحاسيسها .
6-المراة التى تلوح بيديها اثناء الحديث :
المراة التى تلوح بيدها اثناء الحديث تدل على شخصية سطحية , متقلبة المزاج, عصبية, سريعة فى اتخاذ قراراتها .
7-المراة التى تقوس اصابع يدها :
المرأة التي تمد يديها لأخذ شيء فتقوس أصابعها تقويسا حادا فهي شخصية امراة حريصة على التملك وعنيدة في الاحتفاظ بما لديها وبخيلة في الإنفاق.

الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014

الراهب البلياتشو - قصة لها معني

قصة لها معني
الراهب البلياتشو
فى يوم من الايام كان فى بلياتشو فى سيرك ولما كبر فى السن كان عايش وحيد ومفيش حد معاه ولا حتى اولاد .
ساعتها فكر انه يروح الدير ويعيش لربنا اللى فاضل من عمره
فراح على الدير وهناك قابل رئيس الدير وكعادة اى حد جاى يتقدم للرهبنة جديد راح رئيس الدير قاله "انت لازم تقعد معانا شويه علشان نختبرك"
ولانه مكنش بيعرف ولا يقرا ولا يكتب ولا حتى حافظ التسبحة كان بيفضل واقف فى التسبحة جنب سور لوحده .
وبعدين فضل يفكر مع نفسه وقال "يارب الرهبان معاهم قبطى ومعاهم الحان ومعاهم التسبحة وانا معرفش فى حياتى غير انى اجرى واتشقلب وبس"
راح فكر فى فكرة انه بعد التسبحة يروح عند صورة العدرا ويفضل يتشقلب وينط لانه بيعرفش يعمل غير كده !
مع مرور الايام شافه راهب من بعيد فراح وقال لرئيس الدير "يا سيدنا الراهب ( البلياتشو ) مبيصليش معانا التسبحة وبعد التسبحة بيفضل يتشقلب قدام صورة العدرا !"
راح رئيس الدير يشوفه بيعمل ايه فشافه بيتشقلب وينط قدام الصورة
فى الوقت ده فكر رئيس الدير انه يقوله انه لازم يسيب الدير لكنه قال انه لازم يصلى علشان ربنا يرشده يعمل مع البلياتشو ده ايه !
وهو بيصلى ربنا ارشده انه يروح ويشوفه تانى بيعمل ايه .
راح رئيس الدير وقرب منه لكنه شاف حاجة غريبة جدا !
شاف ان البلياتشو عمال يتشقلب وينط قدام صورة العدرا وهم تعبان وعرقان اوى وفجاة شاف العدرا بتمد ايديها من الصورة وبتمسحله عرقه !
فى الوقت بكى رئيس الدير على انه فكر انه يخرجه من الدير بدل ما يعلمه .
ونسى وقتها (إن الله يقبل من كل إنسان ما يعبر به عن حبه اذا كان صادقا) .
البهلوان كان كل اللى يعرفه فى حياته انه يتشقلب وينط وبس
ولكنه استخدم ده فى انه يمجد بيه ربنا .
احنا ربنا اكيد مدينا عطايا كتير اوى علشان نمجده بيها .
ربنا يدينا قوة اننا نستخدم كل عطاياه لمجد اسمه .

كتاب حياة لها معني

الاثنين، 6 أكتوبر 2014

قصة مسيحية مؤثرة جدا

قصة مسيحية مؤثرة جدا
قصة الطفل الذى تعلم منه الملايين


حوار بين طفل مريض بالقلب والدكتور الجراح


قال الجراح: غدا صباحا سأقوم بعملية فتح قلبك .
أجاب الصبي: سوف تجد يسوع هناك .
استطرد الجراح كلامه باستياء: سوف أفتح قلبك لكى أعرف مدى التلف في
داخله .
...أجاب الصبي: و لكنك عندما تفتح قلبي ستجد يسوع هناك .
نظر الجراح الى المريض و استأنف حديثه: وعندما أرى مدى التلف داخل
قلبك ..سوف أعيد خياطته و أفكر في ما ينبغي عمله.
أجاب الصبى: و لكنك سوف تجد يسوع هناك..هكذا يقول الكتاب المقدس..ان
يسوع يحيا فى .
رد الجراح ..و قد بلغ الملل و الضيق مداهما لديه قائلا: سوف أخبرك بما
سوف أجده فى قلبك ؛سوف أجد تلف فى العضله و قصور في الدورة الدموية و
ضعف الشرايين ،و سوف أحاول علاجك .
أجاب الصبي في هدوء: و لكنك سوف تجد يسوع هناك أيضا .
و بعد أجراء العملية جلس الجراح في مكتبه لدراسة نتائج الجراحة و
كتابة التقرير كالآتى: تلف في الشريان الأورطى و الوريد الرئوى و عضلة
القلب .و لا يوجد أمل في العلاج أو الأستبدال،مع التوصية بالمسكنات و
التزام الراحة،مع توقع الوفاه خلال عام .
و اذ به يتوقف فجأة و يفكر : لماذا فعل الرب ذلك؟
لماذا؟
لماذا يا رب سمحت له بهذه الآلام،و جعلت الموت اللعين نصيبه مبكرا؟
جاءه صوت الرب مجيبا : سوف لا يستمر هذا الصبي بين مرضاك لمدة
طويله،لأنه من خرافي و سوف أضمه الى خاصتي هنا،حيث لن يشعر بأى ألم،بل
سوف تكون الراحه التي لا يمكنك تصورها من نصيبه ،و سوف يلحق به والداه
يوما ما في سلام ،و هكذا استكمل خاصتي معي .
بكى الجراح بحرارة قائلا : لقد خلقت هذا الصبي بهذا القلب،و سوف يموت
في بضعة شهور...لماذا؟
أجاب الرب : سوف يلحق خروفي هذا بخاصتي، لأنه أكمل رسالته المتمثلة في
رد نفس أخرى ضالة .
وبعد برهة كان الجراح يجلس باكيا بجوار سرير الصبي ،و في مقابله يجلس
والدا الصبي .
و عندما استيقظ الصبي سأل: هل فتحت قلبي؟
أجاب الجراح: نعم
سأل الصبي: و ماذا وجدت ؟
أجاب الجراح: وجدت يسوع

قصة جميلة جدا عن حمل الصليب بفرح


كان هذا الشاب من عائلة بسيطة وكان يعمل فى أجازة العام الدراسى فى فصل الصيف ليساعد أسرته ماديآ..كان صاحب العمل يعامله بقسوة ويثقل عليه بما هو فوق طاقته وكان الشاب يحتمل بصبر لأنه يحتاج إلى المال...وفى أحد الأيام كان الشاب ينقل كمية ضخمة من الورق الكارتون بالدراجة ويسير فى شارع بورسعيد بمنطقة كليوباترا وكان يومآ حارآ جدآ والشاب فى منتهى الإرهاق وعلى أحد المطالع إختل توازن الشاب وإنهارت أعصابه فسقط بالدراجة على الأرض..وسقطت حوله كميات الكارتون التى كان ينقلها...وهنا كانت المفاجئة المذهلة...أنه عندما رفع عينيه وهو ساقط على الأرض...رأى السيد المسيح واقعآ تحت الصليب بجواره...وينظر له بعينين حانيتين مشجعتين..وكأنه يقول له تشدد أنا معك أحس بمعاناتك وأشاركك آلامك وأرفعها معك...وعندما نهض الشاب وقلبه يفطر بالفرح وقد إسترد قوته غير مهتم بجروحه أو تمزق ثيابه..فجمع بضاعته المبعثرة وثبتها على الدراجة مرة أخرى وواصل عمله بكل نشاط..!!

هل تعلم لماذا يصوم المسيحيون يومى الاربعاء والجمعة ؟

هل تعلم لماذا نصوم يومى الاربعاء والجمعة ؟